قالت الأستاذة غفران حجيج أن عدد من الفيلات الفخمة تم بناءها بالطريق السيارة حمامات تونس والحال أن تلك الأراضي محجر فيها البناء لصبغتها الفلاحية.
هذا وتساءلت حجيج عبر صفحتها الرسمية بالفايسبوك عن كيفية حصول أصحابها على رخض البناء وعلى رخص ‘الكهرباء والماء’، وكيف تمكنوا من مواصلة البناء ورئيس البلدية لم يحرك ساكنا ولا يستقوي الا على الضعفاء، مهرولا لاخذ صور وهو يقوم بتنفيذ قرارات الهدم،في حين اغمض عنيه على بناءات ‘المعلمية’، حسب تعبيرها، مضيفة أن هذه سياسته خاصة وان احد أعضاء المجلس المنتخب متجاوز للقانون ويبني بدون رخصة.